اسم الكتاب : من لهيب الشوق ...
ابتدا امره
للكاتب : يوسف جاسم رمضان
الطبعة الثانية على الغلاف 2013
الطبعة الاولى على الصفحة الاولى 2012
عدد الصفحات : 507
من دار ابن النفيس
طبعاً أغلبكم عارف الكتاب اذا مو كلكم
حتى لو مو قارينه
بكتب راي على طول
صح الكتاب مقصر نحويا من ناحية اللغة
فنشوف انه خليط من العامي و الفصحى
لكن برايي الكاتب اخذه بنفس أسلوب لما صديق او صديقة تروي لنا احداث من حياتها لنا
محتواه بشكل عام جيد
بجوفه نصايح و عبر و مواعظ
للي يقول الكتاب جريء
صح الكتاب جريء واااايد واايد مو شوي
و في أحداث مادري ان كانت لازم تنكتب ولا لا
بس لكل شخص اسبابه ان كان من ابطال القصة
او حتى من وجهة نظر الكاتب
قصة حب جميلة عاشوها ..
فيها اهتمام .. عتب .. جروح
للي يقول ان الكلام طلع المجتمع بصورة مشوهة و هالاشياء غير موجودة
فأقول لكم اصابع اليد مو سوا ..
هالاشياء يا ان صج ما شفتوها او سمعتوها
او انكم تفضلون انكم تغلقون أعينكم بنفسكم و تتظاهرون العمى
و هالاشياء اللي كتبها مو بس بمجتمعنا بل بمجتمعات ثانية وايد بعد
قد تكون صنفت للبعض بأنها للمراهقين
نعم فهي قد تفيد المراهقين كثيرا في هذا العمر
ففي الكتاب مواعظ لهم
ليعرفوا و يفهموا بأن ليس الجميع سواسية
و ليس لكل البشر فكرة واحدة عن الحب
الا يفكروا ببراءتهم و حب عفيف بشكل مفرط لكي لا ينخدعوا
فهناك اناس .. و هناك ذئاب بشرية
الكتاب و القصص احتوت معاني كثيرة
و مشاعر كثيرة
بين أحزان و أفراح
و الاهم المواعظ اللي فيها !
للتواصل مع الكاتب عبر Twitter :
حساب الرواية :
الله يوفقك انشالله
ردحذفغير معرف :
ردحذفاجمعين يا رب
انا احب رواية بالعكس وايد حلوة
ردحذفغير معرف :
ردحذفاكيد حلوة بس برايي كان في تقصير من كذا ناحية
لكن كتجربة اولى تمام و المواعظ اللي فيها تغطي على التقصير برايي
هلآ قرأتهآ وكتير عجبتني وبتحزن كتيرر ,بس سؤآل هلآ شخصية خآلد هي نفسهآ الكآتب ولآ لآ ..؟
ردحذفغير معرف :
ردحذفيسرني انها اعجبتك ..
العلم بشأن الشخصية عند الكاتب نفسه
من لهيب الشوق :
ردحذفمن أجمل الروايات التي قرأتها .. حتى وإن كان بها خلط بين اللهجات العامية والفصحى .. يبقى اسمها رواية وهذا يعني انه لا مانع من كتابة الكلام بالعامية .. انا ارى برأيي بأن من لم تعجبه هذه الرواية (ماعنده سالفة) فهو غير مأهل لدخول عالم الأشخاص المتفهمة ( يعني تلاقينهم من قوم اللوف ستوريز وجيه هذيل مال المنتديات ) هذا ما استطاع عقلي ان يخرجه عن رواية من لهيب الشوق وهذا بعيني أقل من حقها .. مريم.